إن مسكَ الضرُ فالجأ إلى الله ،
لا تحتاج إلى كثيرٍ من الكلمات ،
فقد تزاحمُها الدموع وتضيع بينَ الأهات ،
وقد يثخنَك هم البلاء فلا تستطيع الحَراك ؛
فقط أيقن بأن اللهَ أرحم الراحمين
سیکشفُ عنكَ ضرك ويغيرُ حالك
ويعطيك كل ما تَتمنى !
سيرحل الحُزن والبُشرى ستعقُبه
ويُمنَحُ القلب يوماً ما تمناهُ
ما دام لي خالقٌ باللُّطف يغمُرني
فما الذي بعد لطف الله أخشاه؟"